Press Release

“The United Nations Charter: 75 years of Peace-building, Conflict Resolution, Human Rights and Sustainable Development”

25 June 2020

Egypt was one of the first nations which signed the UN Charter, testimony to the important role that Egypt has played  in promoting the principles, values as well as operations and programmes of the United Nations since its establishment.

Statement by The United Nations Resident Coordinator in Egypt

 

Today marks the seventy-fifth (75th) anniversary of the signatory of the United Nations Charter that took place on June 26, 1945 in San Francisco. The principles of the UN Charter have been shaping the foundation for worldwide peace, justice and security, conflict-resolution, respect for  human rights and freedoms fostering cooperation among nations to solve economic, social, cultural, environmental and humanitarian problems.

 

Egypt was one of the first nations which signed the UN Charter, testimony to the important role that Egypt has played  in promoting the principles, values as well as operations and programmes of the United Nations since its establishment. The United Nations have been present in Egypt since 1948. Today, Egypt hosts   thirty-two (32) UN Agencies, Funds and Programmes in Egypt, including a number of regional UN Offices. All UN agencies work together  closely with the Government of Egypt, the society and development partners in promoting the Sustainable Development Goals (SDGs) and the overarching Sustainable Development Agenda 2030 through providing evidence-based policy advice, support to institutional capacity building, and providing direct support and services to a broad range of target groups, including vulnerable population groups.

 

We are marking the 75th anniversary of the UN at the time of the global pandemic the world has faced since decades. We all have been affected by COVID-19 in one, multiple and inter-related ways in our own health and life, in that of our families, communities, economies and institutions. The pandemic has brought to light faultlines in our societies, including persistent inequalities, vulnerabilities and violence and we face huge losses in employment, business opportunities and finance.

 

COVID-19 calls on us to be united and compassionate working together in solidarity towards recovery across borders, sectors and generations. Our collective commitment and response will determine the future of all of us together across the world.

 

This year, in light of the 75th anniversary of the UN, the United Nations Secretary General UNSG has launched the biggest global dialogue on building a better future for all. Through the dialogue, the United Nations seek the people’s views on global trends, their concerns and priorities for the recovery from COVID-19 and our future at large. It is time to listen to the people’s voices to shape the recovery. On this 26 June, I invite you all to make your voice heard and participate in the UN75 one-minute survey on the following link (https://un75.online/). The results of the UN75 survey will be presented the world leaders in September 2020 at the official commemoration of the 75th anniversary. Your voice counts!

 

"ميثاق الأمم المتحدة: خمس وسبعون عامًا من بناء السلام وتسوية النزاعات وحقوق الإنسان والتنمية المستدامة"

لقد كانت مصر من أوائل الدول التي وقعت على ميثاق الأمم المتحدة، وهي شهادة على الدور الهام الذي لعبته مصر في الترويج لمبادئ وقيم وعمليات وبرامج الأمم المتحدة منذ إنشائها.

 

-----

 

يصادف اليوم الذكرى الخامسة والسبعون (٧٥) على توقيع ميثاق الأمم المتحدة وذلك في السادس والعشرين (٢٦) من يونيو عام ١٩٤٥ في سان فرانسيسكو. على مدار هذه السنوات، شكلت مبادئ ميثاق الأمم المتحدة الأساس للسلام والعدالة والأمن العالمي، وحل النزاعات، واحترام حقوق الإنسان والحريات التي تعزز التعاون بين الدول لحل المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية والإنسانية.

 

لقد كانت مصر من أوائل الدول التي وقعت على ميثاق الأمم المتحدة، وهي شهادة على الدور الهام الذي لعبته مصر في الترويج لمبادئ وقيم وعمليات وبرامج الأمم المتحدة منذ إنشائها. تعمل الأمم المتحدة في مصر منذ عام ١٩٤٨. واليوم، تستضيف مصر اثنتين وثلاثين (٣٢) وكالة وصناديق وبرامج تابعة للأمم المتحدة في مصر، بما في ذلك عدد من مكاتب الأمم المتحدة الإقليمية. تعمل جميع وكالات الأمم المتحدة بشكل وثيق مع الحكومة المصرية والمجتمع وشركاء التنمية في الترويج لأهداف التنمية المستدامة وأجندة التنمية المستدامة الشاملة ٢٠٣٠ من خلال تقديم المشورة في مجال السياسات المستندة إلى الأدلة، ودعم بناء القدرات المؤسسية، وتوفير مباشرة الدعم والخدمات لمجموعة واسعة من الفئات المستهدفة، بما في ذلك الفئات السكانية الأكثر ضعفاً.

 

تتزامن الذكرى السنوية الخامسة والسبعين للأمم المتحدة مع أزمة الوباء العالمي الذي يوجهه العالم. لقد تأثرنا جميعًا بأزمة كورونا (كوفيد١٩) سواء بشكل فردي أو جماعي على نواحي متعددة ومتداخلة في صحتنا وحياتنا، وفي صحة عائلاتنا ومجتمعاتنا واقتصاداتنا ومؤسساتنا. لقد أدى هذا الوباء إلى تسليط الضوء على مواطن الخلل في مجتمعاتنا، بما في ذلك استمرار عدم المساواة ونقاط الضعف والعنف ونواجه خسائر فادحة في التوظيف وفرص الأعمال والتمويل.

 

تدعونا هذه الأزمة إلى أن نكون متحدين ومتعاطفين للعمل معًا في تضامن من أجل الانتعاش عبر الحدود والقطاعات والأجيال. وسيحدد التزامنا واستجابتنا الجماعية مستقبلنا جميعًا معًا في جميع أنحاء العالم.

 

في هذا العام، وفي ضوء الذكرى السنوية الخامسة والسبعين للأمم المتحدة، أطلق الأمين العام للأمم المتحدة أكبر حوار عالمي حول بناء مستقبل أفضل للجميع. من خلال الحوار، تسعى الأمم المتحدة للتعرف على آراء جميع الناس حول الاتجاهات العالمية، وشواغلهم وأولوياتهم للتعافي من أزمة كورونا ومستقبلنا بشكل عام. حان الوقت للاستماع إلى أصوات الناس لتشكيل مستقبلنا. في ٢٦ يونيو٢٠٢٠، أدعوكم جميعًا لجعل صوتكم مسموعًا والمشاركة في استطلاع لمدة دقيقة واحدة على الرابط التالي (https://un75.online/) . و الذي سيتم عرض نتائجه مسح على قادة العالم في سبتمبر ٢٠٢٠  في الاحتفال الرسمي بالذكرى الخامسة والسبعين. صوتكم مهم!

 

UN entities involved in this initiative

UN
United Nations

Goals we are supporting through this initiative